www.bahrgramiahlamontada-ahlamontada.com
جيل المراهقة... 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الى اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا جيل المراهقة... 829894
ادارة المنتدي جيل المراهقة... 103798
www.bahrgramiahlamontada-ahlamontada.com
جيل المراهقة... 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الى اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا جيل المراهقة... 829894
ادارة المنتدي جيل المراهقة... 103798
www.bahrgramiahlamontada-ahlamontada.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.bahrgramiahlamontada-ahlamontada.com


 
الرئيسيةأحدث الصورمركز تحميل الصوركيبورد عربيالتسجيلدخول
الساعه
مواضيع مماثلة
    بحـث
     
     

    نتائج البحث
     
    Rechercher بحث متقدم
    المواضيع الأخيرة
    » الشرطة تداهم أوكار غير شرعية للعب القمار جنوب ستوكهولم...
    جيل المراهقة... Emptyالسبت مايو 11, 2013 5:16 am من طرف Alashoria

    » همسة من همسات بحر غرامي...
    جيل المراهقة... Emptyالسبت مايو 11, 2013 4:23 am من طرف Alashoria

    » ماكان لك سيأتيك رغم ضعفك...
    جيل المراهقة... Emptyالأربعاء مايو 01, 2013 3:41 am من طرف Alashoria

    » واصـل تـدخـيـنـك يـغريـنـي رجـل فـي لـحـظـة تـدخـيـن...
    جيل المراهقة... Emptyالثلاثاء أبريل 30, 2013 4:34 am من طرف Alashoria

    » لاتنكسر لاتنكسر...
    جيل المراهقة... Emptyالإثنين أبريل 29, 2013 12:12 pm من طرف Alashoria

    » كنتُ استدعيك لكن تلك الحدود تمنعُكَ...
    جيل المراهقة... Emptyالإثنين أبريل 29, 2013 6:37 am من طرف Alashoria

    » 10 نصائح لرفع معنوياتك...
    جيل المراهقة... Emptyالإثنين أبريل 29, 2013 3:04 am من طرف Alashoria

    » تشخيص الصداع...
    جيل المراهقة... Emptyالإثنين أبريل 29, 2013 2:20 am من طرف Alashoria

    » احذية بالكعب العالي لاطالة رائعة...
    جيل المراهقة... Emptyالإثنين أبريل 29, 2013 2:15 am من طرف Alashoria

    ازرار التصفُّح
     البوابة
     الرئيسية
     قائمة الاعضاء
     البيانات الشخصية
     س .و .ج
     بحـث
    اهلا وسهلا بكم في مركز رفع الصور
    منتدى بحر غرامي

    إرسال الصورة

    تعديل حجم الصورة؟

    أنواع الصور المسموح بها: bmp, jpg, png, gif, tif يقل حجمها عن 2 ميغا


    powered by cool4arab
    منتدى
    يمنع نسخ المواضيع والصور
    مايو 2024
    الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
      12345
    6789101112
    13141516171819
    20212223242526
    2728293031  
    اليوميةاليومية

     

     جيل المراهقة...

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    Alashoria
    المديرة العامة
    Alashoria


    نقاط : 68910
    مُعدل تقييم المستوى : 0
    تاريخ التسجيل : 20/10/2010

    جيل المراهقة... Empty
    مُساهمةموضوع: جيل المراهقة...   جيل المراهقة... Emptyالإثنين مارس 25, 2013 6:37 am



     أهم ما يميز هذا السن هو التغيير المستمر. فهو يتغير ليتحول من الطفولة للنضوج؛ يتغير جسمانيًا ونفسيًا واجتماعيًا، من الداخل كما من الخارج. شكل جسمه يتغير وكذا أبعاده، مشاعره لم تصبح مشاعر الطفل التي اعتاد عليها، ميوله ورغباته وصلها التغيير، وضعه الاجتماعي ومتطلباته تغيرًا جذريًا. وهذه التغييرات تشكِّل عبئًا نفسيًا ثقيلاً على المراهق؛ فهو لا يعرف لها تفسيرًا ولا نهاية، كما أنه بسببها يتصرف تصرفات تسبِّب له إحراجًا وهو لا يعرف لها تبريرًا. وعلينا نحن أن نعتبر تصرفات المراهق في ضوء هذه الحقيقة: أنه في حالة تغيير مستمر. وعلينا أن نفهمه ذلك. بل وعلينا أن نستغل ذلك لنصل به إلى أعظم تغيير في حياته؛ أن يرجع إلى الله الحي!
     كما يتميز هذا السن أيضًا بأنه سن البحث عن الهوية. وهو صغير لم يكن يهتم كثيرًا بأن يسأل نفسه ”من أنا؟“، بل كان يكفيه أنه ”ابن أبيه وأمه“ وأنه ”حبيبهما“. لكن إذ قد دخل لمرحلة تبلور الشخصية المستقلة، فقد أصبح يبحث عن من يكون. إنه يريد مسمًّى محددًا له وتوصيفًا واضحًا لدوره في الحياة. لم يعد يقبل أن يعامَل كواحد من وسط مجموع، بل كفرد محدَّد المعالم مستقل بكينونته. اسمه أصبح أكثر غلاوة عليه ”أنا فلان“، وهو يقدِّر من ينادونه به، ويزداد تقديره لمن يقدِّرونه هو كشخص متميز. إنه يحتاج لهمس ذاك الذي قال «دعوتك باسمك. أنت لي... صرت عزيزًا في عينيَّ مكرَّمًا وأنا قد أحببتك» (إش43: 1، 4). وعلينا أن نقتفي هذا المثال، فلا أروع!
     أما سمة السن المنبوذة من الكبار فهي التمرد على السلطة. كان وهو طفل صغير يجد الأمان في طاعة الكبار ومكافأتهم لها. لكنه الآن، نظرًا للتغيير الذي يمر به، وبحثه عن هويته، ينتابه الشك في صحة كل ما يرى أنه أُملي عليه وهو بعد صغير، فيقرِّر أن يبحث عن كل شيء بنفسه؛ ومن ثم يصطدم بالمتوارثات وما يعتبره الكبار ثوابت وهي ليست كذلك عنده، وإذ يصر الكبار على موقفهم لا يجد إلا التمرد، ليس حبًّا في التمرد ولا كرهًا للكبار، بل كنتيجة ناشئة من صراع داخلي لا يستطيع التعامل معه ولا يجد من يساعده على ذلك. والسلطة الأولى بالنسبة لهم هي الوالدين، ولهم النصيب الأعظم من التمرد. يلي ذلك المدرسون في المدارس. وللأسف، إن لم يفطن خدّام النشء لهذه الحقيقة، فقد يصنِّفهم المراهقون في خانة السلطة، فينالهم من التمرد ما ينالهم، ولا مجال للكلام عن الخدمة ونجاحها عندئذ. لذا علينا أن نتعامل مع هذا السن لا بطريقة الأمر والنهي والوصايا الجافة، بل بالإقناع والحجَّة التي تحترم عقلياتهم، وهي جديرة بالاحترام بلا أدنى شك عندي. وعن اختبار، فإن من ينتهج هذا المنهج معهم، مع كثير من الصبر وطول الأناة، يستطيع أن يساعدهم على اجتياز هذه المرحلة. ولنتحذر فالأمر، إن تراكمت الخبرة السلبية للمراهق عن السلطة، خاصة من خلال البيت والاجتماع، قد يصل إلى أن يكوِّن صورة سلبية عن الله فيتمرد المراهق على أموره!! نعم، لنتحذر.
     على أن السمة الأكثر استخدامًا من العدو هي الآنية، أي الاهتمام بـ”الآن“ فقط. فالأولوية ليست للمستقبل، لا الزمني ولا الأبدي. والتأجيل، والاستهتار، والاستباحة؛ كلها مفردات غالبة في تلك المرحلة. ويجب ألا يغيب هذا الأمر عن ذهننا للحظة ونحن نخدمهم. لنذكِّرهم من المكتوب، ونعلمهم من الأحداث حولنا، أن العمر قصير، وأن اللحظة الحالية هي المناسبة لاتخاذ قرار اتباع المسيح، وأن الغد قد يكون متأخرًا جدًا.
     والسمة التي نادرًا ما يُقِرّ بها الكبار عن المراهقين هي المثالية. فالمراهق يرى ضرورة الوصول لنسبة 100% في كل شيء يفعله أو يعرفه أو يراه! وكم صَدَمَت هذه السمة الكثيرين منهم في طريقهم مع الله، واستخدمها العدو محاولاً ردّهم عنه! فالمراهق يرى أنه لكي يسير في طريق الله يجب ألا يشوبه أية علّة نقص، ولأنه يجد أنه لا يستطيع ذلك فيفترض أنه لم يَصِر مؤهَلاً لطريق الله بعد. وحتى عندما يعرف المسيح مخلِّصًا شخصيًا له، فهو يسعى لإرضاء الله بمقاييسه الشخصية وبطريقته هو وليس بطريقة الله، فبالطبع يُصدم في فساده الذي لا بد وأن يكتشفه سريعًا، فيقنط ويقبع في مكانه أو يتقهقر خطوات. ولعل فهمنا لهذا الأمر يفسر لنا بعض مواقف للمراهقين يعسر علينا تفسيرها، كإقدامهم على الأمور الروحية ثم إحجامهم فجأة. وهنا علينا أن نضع عيونهم على الله وإمكانياته، ونعلِّمهم أنه: وإن كان فشلنا في أنفسنا هو أمر حتمي، فعمل الله يعلو فوق ذلك بالكثير.
     وسمة علينا ألا ننساها هي الرغبة المستمرة في التغيير. وهي تتعارض في التوجُّه مع الكبار الذين يميلون للاستقرار والروتين وعدم التغيير. ولنصل إليهم علينا أن نكون متجدّدين في طرق تقديمنا وأساليب اقترابنا إليهم ومداخل كلامنا معهم.
     والسمة التي لا يمكن إغفالها هي التماثل مع الأقران وضغط الجماعة. فالمراهق، نظرًا لما سبق ذكره، ولاصطدامه مع الكبار، لا يجد أمانه في مكان بقدر ما يجده في قبول مجموعة من أقرانه (أي من نفس عمره)، ولذا فهو مضطر لمشابهتهم، وهذا يشكل ضغطًا مستمرًا على قراراته، فيضطر أن يأخذ الكثير من القرارات بدون تفكير، لا لشيء إلا لأن المجموعة فعلت ذلك. والنصيحة يا إخوتي الأحباء ألا تحاولوا مقاومة هذه السمة مقاومة غير حكيمة، ولا تحاولوا التفريق بين المجموعات، فسياسة ”فرِّق تسد“ سياسة شيطانية لا تليق بقديسين. بل هيا لنقترب بكل الحب من المجموعات، محترمين اختيارهم لبعضهم. لكن في نفس الوقت لنلفت نظر كل واحد منهم لتميُّزه عند الله، وخطة الله الخاصة به. ولنعلمهم أن يبنوا أحدهم الآخر. ولنغرس فيهم ألا يقبلوا الخطأ ولو من أقرب صديق، فلا يشتركوا في أعمال الظلمة بل بالحري يوبخونها. ولنضع أمامهم الرب كالصديق الألزق من الأخ الذي لا يفارق ولا يخزي ولا يخزن. ولنجتهد أن نكون أصدقاء حقيقيين لهم.

    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    http://bhrgramiahlamontada.com
     
    جيل المراهقة...
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -
    » فترة المراهقة وتغذية الطفل...

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    www.bahrgramiahlamontada-ahlamontada.com :: الاقسام العائلية :: منتدى الاسرة والطفل-
    انتقل الى: